Books الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1) Free Download

الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1)

أحمد خالد توفيق

Paperback | Pages: 294 pages

Rating: 3.71 | 4977 Users | 322 Reviews

Identify Of Books الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1)

Title	:	الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1)
Author	:	أحمد خالد توفيق
Book Format	:	Paperback
Book Edition	:	الطبعة الأولى
Pages	:	Pages: 294 pages
Published	:	by دار ليلى للنشر والتوزيع (first published 2007)
Categories	:	Horror

Description As Books الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1)

ماذا يحدث في شقتنا؟
هل تساءلت يوما..عن ما يحدث في شقة المصيف ..طوال شهور غيابك عنها؟ انا عرفت من
اول كتاب فاخر وضخم امتلكه للدكتوراحمد..من اصدار دايموند..ملء بالرسوم ذات الطابع القوطي والهوامش الفارغة..فكرة الصندوق المغلق ستظل تيمة رعب ناجحة

..واوراق الراحلين دائما لها سحر خاص..25
قصة قصيرة من الشرق والغرب..تحتوي على معظم تيمات الرعب المالوفة

.افضلها لي :ماذا يحدث في شقتنا...وطبعا تقع أحداثها في الإسكندرية🌊. .صاحبة نصيب الأسد من قصص الأشباح على
مستوى مصر كلها ..والجديد هنا هو ترك كاميرا لتصور ما يحدث في شقتك في غياب الجميع

صرخات في الظلام:..وهي عن مغامرات طلاب الطب المغتربين مع جمجمة مريبة في شقة اكثر ريبة 💀

المكحلة: اكثر من رائعة خاصة باسلوب الرسائل من عدة ازمنة. ..منذ عهد الفراعنة ..مرورا بعهد المماليك.و محمد على..و من بعدهم حتى الان

..النهايات المفتوحة ميزت كثير من القصص
..لن أتكلم عن اللغة اوالاسلوب..فلدكتور احمد عشاقه بالملايين واسلوبه معروف خاصة في القصص القصيرة

Define Books Supposing الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1)

Original Title:	الآن نفتح الصندوق
Edition Language:	Arabic
Series:	الآن نفتح الصندوق #1

Rating Of Books الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1)

Ratings: 3.71 From 4977 Users | 322 Reviews

Article Of Books الآن نفتح الصندوق 1 (الآن نفتح الصندوق #1)

الكتاب لذيذ جداا ودمه خفيف واسلوبه قريب من ماوراء الطبيعه

هي أقرب لثلاثة نجوم ونصف.. ولكن لأنه الدوك فلا بأس أبداً بأربع نجوم كاملين.ماذا لو ترك لك ذلك القريب البعيد الذي يعمل كمُدرس للأدب الإنجليزي صندوق به مجموعة من الأوراق ماذا ستفعل هل كُنت ستتمنى أن تكون أموالاً طائلة بدلاً من بعض الورق المصفر والمُترب بالطبع كُنت ستتمنى ذلك! لا تُنكر.*ولكن أحياناً الخبرات لا تُقدر بثمن*ولكن د/محفوظ الذي ستشعر أنك تعرفه جيداً رُبما لأنه يُشبه د/رفعت إسماعيل كثيراً في العديد والعديد من الصفات.. ولكن أهمها هو نحسهم المُستمر وجذبهم للأساطير والماورائيات.فيصطحبنا

لم يترك لنا الدكتور محفوظ خريطة الوصول للكنز الثمينأو سر السرداب العميقبل ترك لنا قصاصاتقصاصات من حياتهمر بها و تعايش معها لحظة بلحظةقصاصات مرعبة وأخرى غريبةوتالتة عادية قصاصات لها مكانة خاصة فى قلبىفكانت خير رفيق فترة الامتحاناتبها من الرعب ما أزاح رعب الأناتومى وأهوال الفسيولوجىأصبح للدكتور محفوظ مكانة خاصة فى قلبىليس ثمة رابطة دم تربط الدكتور محفوظ بالدكتور رفعتلكن هناك صفة مشتركة الفضول !......

ماذا يحدث في شقتناهل تساءلت يوما..عن ما يحدث في شقة المصيف ..طوال شهور غيابك عنها انا عرفت مناول كتاب فاخر وضخم امتلكه للدكتوراحمد..من اصدار دايموند..ملء بالرسوم ذات الطابع القوطي والهوامش الفارغة..فكرة الصندوق المغلق ستظل تيمة رعب ناجحة ..واوراق الراحلين دائما لها سحر خاص..25 قصة قصيرة من الشرق والغرب..تحتوي على معظم تيمات الرعب المالوفة .افضلها لي :ماذا يحدث في شقتنا...وطبعا تقع أحداثها في الإسكندرية🌊. .صاحبة نصيب الأسد من قصص الأشباح على مستوى مصر كلها ..والجديد هنا هو ترك كاميرا لتصور ما

الآن نفتح الصندوق .. ربما هي محاولة من احمد خالد توفيق للخوض من جديد في عالم الماورائيات وجدت تشابهات عديدة بين دكتور رفعت و الدكتور محفوظ .معلومات عن عالم السحر الأسود و الاشباح مأخوذين من سلسلة ما وراء الطبيعة و حولت إلى مغامرات مع شخص اخر .. مع ذلك الاستمتاع كان حاضرًا كذلك أيضًا عامل الجذب الذي دائمًا ما يجعلني اقرأ كل ما يقع تحت يدي من كتابات الدكتور

لم يترك لنا الدكتور (محفوظ) إلا هذا الصندوق في قبو داره .. الصندوق يحوي مذكرات وملاحظات عن تلك القصص الغريبة التي مرت به في حياته.. تعالوا نفتح الصندوق الآن.. تعالوا نشعل شمعة تبدد ظلام القبو ونطالع واحدة من تلك القصصمن هنا يبدأ الكاتب التوطئة لرحلتنا مع ذكريات دكتور محفوظ. الدكتور محفوظ أستاذ الأدب الانجليزى واسع التجارب مر بما لم يكر به أحد قط, فعاصر و شهد بيوت مسكونة و أناس غير اعتياديين . يطلعنا الدكتور محفوظ فى هذا الجزء على خمسة و عشرون قصة خيالية. من وجهه نظرى, دمج الكاتب المقدمة الخاصة

هذه هي الحياه....ماإن نتذوقها حتي نجدها قد ذابت في فمنا