Friday, July 10, 2020

Free Download Books الحقيقة الغائبة Online

List Books Toward الحقيقة الغائبة

Original Title: الحقيقة الغائبة
Edition Language: Arabic
Free Download Books الحقيقة الغائبة  Online
الحقيقة الغائبة Paperback | Pages: 147 pages
Rating: 3.95 | 2406 Users | 428 Reviews

Be Specific About About Books الحقيقة الغائبة

Title:الحقيقة الغائبة
Author:فرج فودة
Book Format:Paperback
Book Edition:كناب الفكر #10 الطبعة الثالثة
Pages:Pages: 147 pages
Published:1988 by دار الفكر
Categories:Politics. Religion. History. Nonfiction. Islam. Cultural. Sociology

Commentary Concering Books الحقيقة الغائبة

الكتاب هو رؤية فكرية، وسياسية، تستند إلى حقائق التاريخ موثقة ومؤصلة. ويأتي هذا الجهد البحثي والفكري والتحليلي الذي قام به المؤلف رداً على أولئك الذين يهربون من التوثيق والتأصيل حتى يقولوا التاريخ ما لم يقله، وحتى يستعينوا باللاعلمية في تناول التاريخ لإسناد ما يريدون هم أن يقولوه. وفوق كل شيء، فإن هذا الجهد العلمي الجاد من جانب المؤلف هو إسهام في تبرئة الإسلام مما يحاولون استخدامه سياسياً لخدمة أهداف سياسية هي في التحليل النهائي معاكسة لروح الإسلام وجوهره، فالإسلام يحفز إلى التقدم، وهؤلاء يدعون إلى التخلف، والإسلام دين سماحة، وهؤلاء دعاة تعصب، والإسلام يكرس الحوار والشورى، وهؤلاء يريدون فرض آرائهم بالإكراه والعنف

Rating About Books الحقيقة الغائبة
Ratings: 3.95 From 2406 Users | 428 Reviews

Piece About Books الحقيقة الغائبة


الحقيقة الغائبة كتاب كتبه فرج فودة للرد علي الدعوة العارمة للتيار الاسلامي الثوري لاقامة دولة الخلافة بالقوةاتي الكتاب ردا مباشرا علي كتاب الفريضة الغائبة لعبد السلام فرج اهم منظري و مفكري تنظيم الجهادالكتاب ذو قيمة فكرية عالية جدا و اصبح ضروريا بعد ان تحول الحنين لدولة الخلافة الي خطة يقف وراء تنفيذها عقليات تكفيرية تحمل القدرة التنظيمية و المالية و التدريب و التجربة الكفيلة بقلب نظام المجتمع لرؤية معينة يأتي الكتاب لتفنيد تلك الرؤية و نفي فكرة كونها (رؤية اسلامية)حيث يري الكاتب ان الدين

من قرأ من قبل في أمهات التاريخ ذات الأسفار المتعددة أو تلك يتيمة الجزء وبعض كتب التراث فسوف يعرف أن كل ماهو موجود في هذا الكتاب قد تم إنتقائه بعناية خاصة وتوجه محدد لخدمة ما يؤمن به فرج فودة وهذه حرية متاحة للجميع. في هذا الكتاب رسالة فودة هي بعدم التسليم لكل ما هو منصوص في كتب التراث والتاريخ وهذا شيء أتقبله ومؤمن به. فهو يناقش قضايا مثل الخلافة والسلطة والإطار العام حول آلية منصب الخليفة الإسلامي في العصر الراشدي والأموي والعباسي وكيف أن السياسة تتأثر بالدين وهذا يجرنا لمسألة نقاشها يدور حول

إلى الآن نعاني ما قاله هذا الفيلسوف العظيم وسنبقى نعاني لآلاف السنين القادمه بسبب عصبيتناأريد أن أسأل كل أؤلاءك المتعصبين وغير المتعصبين سؤال صعب ومحرج ويحتاج لوقفه صمت وتفكير عميق وجادماذا كان حاله وما هي أرائه وتطلعاته إيمانياته ما كان حالها وقناعاته لو كان ولد لأب مسيحي أو يهودي أو بوذي أو ملحد هذا الرجل صدمهم عندما زعزع بعض يقينياتهم وسلط الضوء على تجاوزات الصحابه وأخطائهم ! فماذا فعلوا لتجرئه سفكوا دمه قربانا ً لله هذا شكل الحاور الديني ممتاز وعقلي وحضاري سنصل القمربشرط إن شرب الفأر

بداية اتفق معاه انه كتاب عن الدنيا وليس عن الدين وممكن يفتح مجال للدين ولمناقشته والسعي لمعرفة المزيد عنه موضوع المشروع الاسلامي الواقع حاليا هما يتكلمون عن الدين " ظاهريا بدون تطبيق " من غير تطوير الحياة ووضع خطط سياسية اقتصادية تعليمية بنكية زراعية صناعية للدولة اهم حاجةعندهم تطبيق الحدود , رأيه عن ان علمائنا وقفوا علي رأي فقهاء وعلماء الماضي ف ده صحيح واعتقد ده لقلة فهمهم للدين مثلهم ورغبتهم في تطوير الدين وملائمته للدنيا وتغيرها . الكتاب فيه ظلم شوية مش معني ان الحكام كان الاسلام في الظاهر

بماذا ابدأ بالسؤال الذي يطرح نفسه طبعا : لماذا قُتل هذا الرجل إنه لم يسئ للدين بل كشف وقائع حقيقية تاريخية مثبتة في الكتب الثقات وفكر بأسلوب ليس جديد بل تتبع خطوات عمر بن الخطاب رضي الله عنه-الذي خالف النص القرآني 4 مرات- في الاجتهاد ونعم أيها المتذاكي لقد أقر بوجوب أن تكون هناك ضوابط لهذا الاجتهاد لا يكفي أن تسمع مني أو من غيري عن منطق فرج فودة القوي وعن احترامه وتقديسه للإسلام لا يكفي أبدا عليك أن تقرأ هذا الكتاب ( لا أستطيع أن أرشح غيره لأنه أول قراءاتي ولن يكون الأخير) اقرأه واحكم عليه كما

من الممكن تسميته كتاب تغييب الحقيقه - أو تدليس الحقائق بإختصار هو يتهم كبار الصحابه بالإنتهازيه والسعي وراء السلطه وارتكاب الفواحش والخداع والبعد عن الزهد ولا يناقش الحياه الا من جانب واحد وهو رؤيته لفساد حاكم مسلم في دوله اسلاميه في موقف او في رؤيته لأحقيته بالحكم ولا يناقش تعامله مع الرعيه ولا الجوانب الإقتصاديه والإجتماعيه والقضاء والعدل والمساواه التي حققها الإسلام في تلك العصور - الكتاب فارغ المضمون وإذا قرأه غير مسلم يظن بأن هذا هو الإسلام وهذه ليست الحقيقه أبدا

0 comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.